ما هو الظلم الذي وقع في العراق
-
الدخول بمشروع امريكا للتغيير من دون ان نمتلك المقومات لذلك.
-
عدم استثمار السلطة في تقديم الخدمات للناس وتعويضهم عن سنين الظلم والحرمات ورفع الحيف عنهم.
-
عدم وجود منظومة حكومية لبناء الدولة واعتماد المنظومات الحزبية.
-
الاِسْتِئْثَارُ بالسلطة.
-
تغييب الطاقات الفاعلة وعدم الاستفادة من الموارد البشرية بشكل صحيح.
-
عدم الاهتمام بالموارد الوزارات الخدمية والتي لها مساس بحياة الناس، وهي تنقسم الى اقسام:
القسم الاول: الوزارات الخدمية: (الصحة – الكهرباء).
القسم الثاني: الوزارات المجتمعية: (الشباب والرياضة – الثقافة – التربية – التعليم العالي).
القسم الثالث: الوزارات السيادية: (المالية "اقتصاد") – الدفاع والداخلية "امن" – الخارجية "سيادة").
القسم الرابع: الوزارات التي تحفظ استقرار البلد: (النفط – النقل – الصناعة – التجارة – الزراعة). قرر -
الانجرار وراء المخطط الصهيو امريكي من حيث يشعرون او لا يشعرون.
-
عدم مكاشفة الجمهور بالمخطط الذي سلب الارادة السياسية للكتل السياسية للوقوف معها في مواجهة التحدي.
-
المحاصصة البغيضة وتاثيرها على منظومة الحكومة وادائها.
-
التنافس الغير شريف على السلطة.
-
فتح المجال امام المتجاوزين على القانون بسبب ارتباطاتهم الحزبية.
-
عدم وجود مصداقية في تقديم المشاريع الانتخابية.
-
الابتعاد عن الله وعن التقوى وعدم الخوف من عذاب الله وسوء العاقبة.
-
عدم الامتثال لتوجيهات المرجعية الدينية.
-
غياب الرمزية القيادية.
-
التفريط بالحق الوطني مقابل: النزعات الطائفية والمذهبية، والنعرات القومية والعرقية.
-
وجود المخطط الاقليمي والدولي لسلب خيرات العراق لاعتبارين:
الاول: مصالح اقتصادية.
الثاني: البعد الطائفي الاقليمي. -
الصراع الدولي الاقليمي، وسياسة المحاور.
ماهو المطلوب في هذه المرحلة:
-
الحفاظ على النظام السياسي مهمة وطنية شرعية.
-
المشاركة الفعلية والمؤثرة بالانتخابات.
-
انتخاب الاصلح.
-
تنظيف المؤسسات الحكومية من الفسدة والمخربين وسماسرة المال.
-
الابتعاد عن المحاصصة الحزبية واللجوء الى توزيع الوزارات حسب اختصاصها وتوزير من هم اكفاء نزيهين.
-
اعداد خطة وطنية لتوفير الخدمات والنهوض بالاقتصاد العراقي لتعم خيرات العراق على جميع العراقيين.
-
فضح المخطط الاقليمي الدولي لتخريب العراق وكشف هوية المؤيدين والممهدين لهذا المشروع.
-
الحفاظ على المؤسسات الامنية (الحشد الشعبي المقدس - الجيش - الشرطة - الشرطة الاتتحادية - البيشمركَة) وتحييدها عن الصراعات الحزبية لتبقى القوة الوطنية التي تدافع عن النظام.
-
التعامل مع دول الجوار على اساس المصالح المتبادلة، وعدم الدخول بمشاريع مع دول تحتاج هي الى من يعينها - او الدخول معها لتنفيذ اجندة خارجية.
-
الوعي العقائدي والثقافي والوطني مهم في هذه المرحلة وخصوصا للشباب.
-
توثيق اللحمة الاجتماعية والحفاظ على التقاليد والاعراف العشائرية والاخلاقية.
-
الابتعاد عن الطائفية.